ضَحِگتِـيً َفٍيًهُـآإ [ غٌ‘ـمٍوٍوٍضَ ] وٍدُمٍعُتِـيً َفٍيًهُـآإ [ غٌ‘ـرٍآبُـه ]

شَشَعَوَر قآسسَي !
إِنِّي آَكِآِبُر ، كِل ، ( ضَيِّقَتِي )
وَأَضْحَك وُلَآ فِيّنِي شَي . .
وَأَنْآ مِن دَآْخِلِي . . تَخْنُقِي الْعَبْرَه
وَأَقُوْل أَبَد بَس
. . . . ( طَفَش شَوِي )
. . ‘


أإهـ والله انهإأ بالصصميم

لآإ تجججآملونيْ بوجهِي " ومِن ورآإيِ " تسسسبوونيٍ !
ولآإ تسسووونْ ليٍِ / مشتاقييين وآإنتٍم تخفوون مآلديكِم !
لـو ، آنآإ : مآإنيْ كفوِ !! إتركونيْ عنكم ( وخلونيِْ)
وآعتبرِونيْ مرحلهِ ’ وإغسسسلِوو من الرجعهِ آيديكّم ..













يب يب

أصعَبْ إحسساسْ ..!
لاجاك الوجَع لحظّة مسرّة وانتَ تضحِكْ

و الالم بْ قلبكْ “ مقرّه ” !
يَ تمُوت مَن … الوجَع ، !
يَ تمُوت مَن … / التصنّع





~.. ..~






من جد ياكثر ماتجيني اوجإأعي وانا اضحك او فرحأإنه

آللهُم آستُرنِي فَوُق آلآرض وَتَحت آلآرض وَيَوُم يُبعَثون


آللهُم بَآعِد بَينِي وَبَينْ آلحَرَآم بُعد آلمَشرِق عَن آلمَغرِب,,
وَكُل مَنْ يَقرأ
(: آللهُمَ آمِين ..

يجرحونى واسكت ابتسسم !
وحكيهم يوجع ؛
لـ متى بنصدم بـ ها الناااس واتجااهل ؟
اعدى الزلات ولابة من يقدر..~


أخ بس

تعبآنة ومهدود حيلي..!
ودي أبكي بس دموعي مو رآضيه تنزل..!

مو قادرةة أنآم عشآن أرتآح..!
*ي رب رحمتك ضآق فيني كونك

..





عزيزتي‘َ يَـَـَـَـَـآرآ !

بخصؤص َ آغنننيتكَ : آنننآ آنسآ إ نةةة ! !
آحد قـآلك / آنتيَ حيؤآ إ نةة مثلاُ ؟!




==




عزيزي‘َ ~

آسيرْ آلشؤقَ !
آسير آلححبْ ~
آسسيرِ آلحزنَ ><"




تنتظرؤنَ عفؤ ؤ ملكي‘َ مثلاً ؟!





>= من آلطفشَ




وش تسؤ ؤ نَ بَ آللةةة ؟!

هنَآڪـْ أشخَآص !’



عڷىّ ڪثرْ مآ نتهَاوششْ




…وْ [نتڪَافَخْ],



...



ڷـآ ـآستَطِيعْ اڷـآسستغنَاء عَنهٌمم . .




فهُمم معنَى هذِه ـآڷحَ ـيآهْ



=$



، ،








من جد >> مرووم صقيقتي

زوج وزوجته في مطعم اقتربت فتاة من الزوج وطبعت قبله على خد الزوج

وقالت : المعذره صديقاتي تحدوني !
فما كان من الزوجهَ الا ان بكت حرقهَ على ما حصل ,
نظر الزوج الى زوجته وهي تبكي وقام واتجةَ الى البنت وفي يدهَ كأس بيبسي
فسكبه على الفتاهَ وقال المعذره زوجتي تحدتني ..!



< كفو والله




والله لو انا ماكان زوجته مخمسين ع طاير هع بس زين انه برد حرتها

حكمة محشش
: إمسح مكيآج خويتك
, يطلع لك خويّك!

ههههههههههأإي

عجبتني مرأإ

لآ تبكين يآ عيني يآ عيني وتبكيني..
مثل مآ فآرقوك .. فآرقوك مفآرقيني..
لو بآلبكي يرجعون آعمي آثنين آلعيون..
يآعيني عليهم شو تنشدين ..
مثل مآ فآرقوك مفآرقيني..


يآعين غمضي آلجفن..
خليني ساعة آرتآح..
وصدقيني..
عمر آلبكي مآ يعوض آللي رآآآح..

مالهم صوت..!
غربوا.. والزمان سكوت .. ليتهم ماقربوا !
وهقوني بالوصل .. علقوني بالأمل
هذا شيء لايحتمل..
التجافي موت..!

ماهان قدرك .. يا شموخي ولاهنت
واللي نوى فرقاي .. ربي يبيحه.."|

يَ ربّ: آسألگ آلنِسسيَآن لتصرفات آشخَخآصّ آ وِجعوآ قَلببِبيْ بِ قَدر احترامي لهمْ

ماشِفتِ " وجهي "

بعد فرقاڪ

وش قدْ شاح‘ـب . . ؟

لاطيَبة / حِضنْ أمي

ولا مواساة [ صاحِ‘ـبْ ] .

يلآ برب

بروح أهرج مع خإألي سلطأإن وارفع ضغطه

محتاج احكي لصاحبي مثل أول لاكن الوضع مأعاد يشبه الماضي

بالصصصصصميم

خبرتو حدن يبكي على واحدن يبكيه ..
وخبرتو حدن مسجون مايبغي افراجه

أحبه ولا ابغضته على شي (ن ) يسويه .
ولا زالت أرقاب الرجا فيه منعاجه


عسى منزلن ضمه حقوق الوسم تسقيه ..
وتضحك له الدنيا وهو يضحك أحجاجه

فقد خاطري شي من الضيقه مسليه ..
وغدت روحي من الناس والليل هجاجه


أروح المكان خابره .. خابره ياتيه ..
أسوق القدم صوبه وهي .. مالها حاجه


مكان نزيه واول امواجهي له فيه ..
وانا خابر مارجل مثله..
مكان نزيه واول امواجهي له فيه ..
وانا خابر مارجل مثله.. بدواجه

لعل وعسى ماحدني للمجي يدعيه ..
وأشوفه وانا ماودي أسبب أحراجه

يحب الجريح .. أخر أدروب القى ويجيه ..
وتحب القدم.. جيت مكان اول امواجه

ياشوق دنيا ماصفت لي على الكيف، من يوم غاب اللي معه كنت سالي..
محبتي لهصافيه مابها زيف، حب ومعزه والغلا قلت غالي..
اول معي واليوم جاني كما الضيف، لا همه اخباري ولا كيف حالي..


ليش يإمرأم الله يصصلحك مستحييييييل يرجع غلاك مثل قبل

جيُٺگ ۆ ﺂقۆڷ ﻤفارقگ ﻤا قۆيٺہ
أنَٺ ٱلۆحيد ﺂللي يرد بسُمة شفاي
ۆٱنٺ ﺂلۆحيُد ٱللي برۆحيَ فديٺہ

لا غبت عني دمعة العين تبكيك
وان جيت يمي خافق القلب حياك
موج البحور ونسمة الليل تغليك
وشلون مايغليك شخص تمناك
مهما تهب الريح والغيم يخفيك
لا بد تشرق الشمس والقاك

مآ هآنتُ ﺂيآمگ ولآ هِنتُ ، لآ هِنتُ . .
للح'ـَينْ ﺂحسّگ فيۓِ رقبتِيّ ٍﺂمآنھُ


ﺂيٍّ و ﺂللّھ ﺂنگ فِيّ عُيونِي مِثل منتُ . .
وَ قدرگ علىّ خُبرگ ، مگآنھُ مگآنھُ '<3

يـآقلبي وينـك تـرآني مـن عنـآء الـوقـت مـليـت(مششتـآق)وصـآرت حيـإتي دوـونـك وصلكـً

أوعِـدكْـ ] لو دآرتْ الدِنيا ومـآلتْ

وكِـلٍّن رآح بـطريقْ ،
وضعنا فِيْ بُـحورْ الفـرآقْ
بَـبـقىَ لِـكْـ*: أوفىَ صَديقْ ،
فِيْ الحضور وفِيْ المَغيبْ*!
مَـآتـهـونْ | أجمَـلْ صَدآقـهْ مَـآتُـهـون


مرأإم