تـدري وش آلـلي صررت آحسسه بدنيـآي .. آن آلحيـآه بغيبتـك حيـــل صعـبـه

أُحبك .. بقّدر مآ مر بيّ غيّرك ,
و لم يبهجني ِإلا إنتِ ~♡

أَتَعَرَفَ ! ماهو التصنعّّ؟
هو آن : تمثلٌ تلك القوة وَ الثببآتَ .. لَ يستمدوآ منه الأملْ !
وأنتَ َ َ ً !
مُجرد طُفلِ _ تخآف منِ الظلآم _ من الوحدةُ ’(



اي والله

الجنّة بالنسبةِ لي ليست مُجرد حَقيقة قادمَة فَقط ! ..
إنّها المَواعيد التي تم تأجيلها رُغماً عني ..
والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحي إيّاهَا ..
إنّها الحُب الذي بَخلت بهِ الدنيَا .. والفرَح الذي لا تتسعُ لهُ الأرض ..
إنّها الوُجوه التي أشتاقُها.. والوجوه التي حُرمت منها : ( ..
الجنة مَوت المُحرمات .. وموتُ المَمنوعات ..
الجنّة موتُ السلطات .. الجنّة موت الملل .. موت التعب .. موت اليأس..
الجنة موت المَوت ..

يَ رب آلجنة..

رأى نوح عليههً السلآم إمراة تبكيً , فسألهآ لماذآ تبكينْ؟
قالت : توفي إبني وهو صغيرً ,
سألها نوح عليه السلام عن عمر إبنها
قالت : 300 سنة !!
قال لها نوح : فماذا سوف تفعلين لو عشتي في أمة أعمارهم لا تتجاوز الستين ؟
قالت : أو هنالك من يعيش للستين ؟
قال : نعمً
قالت : والله لو عشت معهم لجعلتها لله سجدة واحدة
! ما رأيكم !؟
= ويوم يحشرهًم كأنُ لم يلبثوا إلاساعة من النهار يتعارفونْ بينهمً
=$

مغفرتك يَ رب..

‏​​ﺄحببتک جداً لدرجہ ‏​..
ﺈني حينمآ رﺄيتک ترحلَ ‏​ﺄمآميَ
‏​ﺄغمضتُ عيني ب عُمق !
كُنت ‏​ﺄحآول ‏​ﺈقنآع نفسي ب ‏​ﺄني
‏​ﺄغط في سبآت عميق
‏​و ‏​ﺈني فيّ ‏​ﺂلغد س ‏​ﺄفتح عينيّ نحوک
كيّ ‏​ﺄخبرک ‏​ﺄني ليلة ‏​ﺂلبآرحة :
حلمت حلماً مرعباً :
‏​و رأيتک فيّ منآمي تفآرقني !!
‏​ﺄحببتک جداً .. لدرجہ ‏​ﺈني بكيتُ خلفک
كُنت ‏​ﺄظن ‏​ﺄن دموعيّ س تجرفک نحويّ
كنتُ وآهمة ¸ ‏​و ‏​ﺄدركت بعد ليال من ‏​ﺂلبكآء
‏​ﺄن من ترحل بہ ريآح ‏​ﺂلوآقع
لإ تعود بہ بحور ‏​ﺂلحنين ‏​ﺄبداً

اعتدت ان أرآه كل ليلة فيخبر كل منا آلآخر عن مدى اشتيآقنآ لبعض..
وعن أحلآمنآ البريئة التي باتت مجرد أحلآم تعلقنآ بهآ..

أتعلم الى اي حد عشقتك؟
آهٍ لو تعلم كيف احببتك
مآكآنت يدآك فآرقت يدآي..!
مآاصعب ليلي ومآاطوله بدونك..
كنت أعشقه لانه اقترن بك ..
والآن..
بت أختنق كلمآ أسدل علي ستآئره..
لا ادري مآذا افعل فقلبي رهينة بين يديه..
رحل عني ورحل قلبي معه..
وبت انا وحنيني للقيآه اسيرين في حبه
هآئمين بعشقه..
أمآ آن ان تعود للقيآهآ؟؟
ام انهآ ستظل اسيرة آلمآضي؟
بنزف قلمي ميآر..
ماكتبته لا ينطبق على ذاتي
وانمآ خربشآت قلم لا اكثر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


لكل زوآآآري

لآزلَتّ ؛ أصممتَ
عندّمًآ يَزعجنُي أمَراً مَآ
ثُمّ يسَألوني بّ هدووءْ
أهنَآگ مّآ يزعُجُگ
فّ أجيبهمُ بّ إبتسًآمَة
… لآآ عااااادي بس! مآلي خلق

جَمِيلَةْ هِيَ اَلْحَيَاةْ بِكَ
وَ اَلأَجْمَلْ جَنَة اَلْفِردَوسِ مَعَكَ ..”

عندمآ تَشتآقْ ليَ ..!
عِندمآ تَحِنْ : لضَحكتيْ و بَكآئِيَ ,،
لكلامي وصَمتِيَ ,، لهَدّوئيْ وصَخبِيَ ..
…
سَتجدّنُيْ أنَتظّركَ بِنفَسْ المكآنَ ..
لآ تَقلّقَ

ياسحاآآآآبات اشتياقي امطري براحه ايديه
اكتبــي له اني دآآيم افقده وآوله عليه..

آذآ سألكك آحد مآ عن حآلكك ..
لآ تكتفي بـ : آنـآإ بخيير
و لآ تحمد الله بـ آنكسسآر !*


قل آلحمدلله على آجمل حآل
|[ آظهر في شعورك آمتنآنكك لـ الله ]|

--------------------------------------------------------------------------------

آليوم .. !
..... آنآ هنـآ . . [ . . " متصل
ولـكن سوف يآتي يوم وآكون . . [ ..... غير متصل
للآبـد . .
لذا اذكروني دائمآ بالخير ..

يآبۈيُ » ۈقلٺهـآإ بـَقلبُ فخـۈرَ ، يآٺآج أحطـِہ فــۈقُ رآسيُ ۈينُ مآسييرُ .
:ق2:


كلمه شگر يآبوي مآتوفي « آلششعور » !
وآحسسآسي صوبك يآبعّدي ,
« آگبر گثير »


مهمآ " شگرتك" .. لآزم آششعر ( بآلقصور )
لأن عيني دآيم تششوفگ "گبير"

ليٌ " أمْ " |~
لوْ وْ وْ تسآويٌ الخلقْ فيٌ عينيٌ / محْدنٌ " يسْآويٌهآ " !
رْبيٌ " يحفظهٌـآ " منْ كلٌ شرْ وْ وْ وْ " يخليهآٍ " !

{ ربُّي } إسٍقِ والديّ آلُفرَحْ

دۈّن " آڪَتَفآءْ " .! فّ إنّي

أحبُهمآّ ، فَلُآ تريّنيْ فيهَمآ بُأسٍآً
يبُڪَيّنيْ ~!

ڪـذآ طبّعَيَ ..

من ربّيَ خلقنيَ .. تلقآئيَة ۇعَفۇيَة..
آضحڪ حتى لۇ
غصٌهٌ آلضيَق
فيَ حلقيَ ..
آڪتم ۇنتيَ ۇهٌميَ ..

ۇآنثر فرحيَ بّيَن آحبّآبّيَ

خلك معي ,

ترى ’’ الفررح . .

مآيعرف لـ قلبي طررريق !

إلآ إذآ شآفك معي ~

مؤلم !







أن يكذب عليك شخص .. >:/

وانت تعلم انه يكذب~
ولكن ! تصدقه لأنك تحبه

ﺂډَريَ ٱلمُسّـافہَ
تمُنعَ ٱلعَيـڼ شَـوُفڳ 
لٱ هَـوُ بَڳيفڳ ۉلٱ هَـوُ بَڳيُـفَيےّ 
ۉٱڼَ ضَآقَ ۉقَتيُ
ۉٱنَتُ عَيتُ ظرَۉُفڳ <
يَڳفيےّ ..
رُسّآيَلنٱ بَالٱشَوُﺂقَ تَؤفي

علمني الزمن أكون بكل شيء . . [ كبير ]
[أشتري]شخص وما أنوي [ وداعه ]
أعطي بصدق وما أنتظر عطى[الغير ] ,
’
أحب ويكفي إني احب وهذي قناعه
مانفعني موقفي بس بالأول و آلأخير
هذا قلبي وهذي أطباعه