اوعدك يمه ..........ابضحك لو على جرحي غفيت

هذه.,الحقيقة..!

....الجَرّحُ أبداً..لايَكُونْ بأَن نُنْسىَ ممْن نُحب


...أو يُعّلنْوا الَرَحِيلُ مِنْ طَرَفٍ وَاحد..

..وَكـــأنْ أمرُ وجوُدَنا فيِ حَيا تَهم..كان مجرُّد نزّوَة!!

...الجَرّحُ هو..أنْ نكّتَشفُ متأخَرِينْ أننْا لمْ نكُن نَعّنِي َلهُم شيء...!!

ربيُّ إنيّ أسّألگ أنّ تريحَ قلبيّ وقلوب أحِبْتِيْ
ۆآنّ تصرفَ عنَّآ شْتآتّ آلعقلّ ۆ آلتفگيّر

ربَّي إنّ فيَ قلوبنآ [ أمَوراً لٱ يعَرفهآ سِواگ ] ,
فـَ حققّهآ لنآ أنگ سَمْيعٌ عَليِمْ

!.. ربـآهـ
لا نَرْجُو خُلُودَاً ، فـَ دِيَارنا لَيْسَتْ هُنا ، وجِنآن خُلدِكْ حُلّمِنَا
.. فـَآجْمَعْنِيّ وأَحِبَتِيْ بِهَا .. واَجْعَلْ أعَالِيْهَا لنَا..

‏‏‏‏‏اللّهُم
إنّي «أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك
وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ...........
فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر.......
[و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]


اللهُم
أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ
................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ
...... وَتَقبّل ذُليّ فِي «آلرّكوُع وَالسّجُود»
أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . .

علمتني دنيتي { أڪْتِم } - غرآمي
وإن لقيت - إنسآن بآيعني , أبيعه !!
وعلمتني ڪْيف . . أحوّل / إنهزآمي
لأنتصآري . . . وآتحآيل عـ آلخديعه !
مهمآ أعطي للـ زَهَر ڪْل إهتمآمي
مآ يفتِّح , غير . . . في موسم ربيعه

يَجِبْ أنْ نثِق أننِآ مَآ خُلقنَآ أبداً :

لَ: نفشَلْ !
أوَ ل: نحِزنْ !
أو لـ نَكُنْ أُنآس بلآ هدِفْ !
يَجِبْ أن نَـثِقْ أنْ وجُودِنَا لـيسَ صُدفـَه ..
وَ ليسَ رقماَ فَحـَسبْ ..
وجُودُنآ ل حآجَهْ ) !

آنآ مِوجودِ : لآن آلكِونْ يحِتآجنيَ
ولآن آللهَ مآزآلْ | يمدِ فِيَ عمريَ كلْ صِبآح . .
لَ: آنآلْ نصِيبيَ منْ آلطِآعهه وآلفِرح وآلآنِجآزآتَ
ثِقتنآ بَ: آلله فِوقْ ( كلَ شِيءُ ) ، وآيَ شيءَ
هِو : سِر سِعآدِتنآ . . . . وتفِوقنآ

اَرغَبُ بِأنّ اتَحووّول الَى شَيء خُرااااافِي غَير مَرئِي !


مُختَفِيا

دَاإأآئِما !

اَرى و أسمعَ و المَس مَن حَولِي ولا يَروووونِي !

كـ خُرَافَة الغَربِ لِ رُوح المَيّت !
كـ لُعبَة الطّاقِية الخَفّية !
أمُرٌ مِن بَين النّاس !


أذهبُ لِكل مَكَان دُون ان يَمَنعُني قَيد /



و عَادَات

كـ الطّييف اكُوووون لَهُم

كـ رَعشَة الهوَاء البَارِد
المَسُ باطرَاااافي يَدِي مَلامِح مَن اشتَقتُ لَهُم لِ تَنفُضَهم رَعشَتِي البَااارِدَه !
اهمُس بِإُذُن مَن اُريد مَا اُريد
" احبكـ"
" اشتقتك "
" افتقدك "
" زعلان منك "


لتتغّير تَعابييرَهم وِفقاً لِ كَلِمَتي هَكذَا اكُوووون بِالنّسبه لَهُم شُعُوووور مُفَاجئ طَغى/





يَطغَى عَلّيهم

رَائع الِيس كذلك ؟


ان اكُون مَجمُوعَة مَشَاعِر غَير مرَئِيّة

افضَل مِن شَي مَرئِي تُؤلِمُه مَشَاااعِرَهُم !


.
.

لآيوجدُ شئ آجملُ منُ ,,/ الذكريآآت

عندمآ تجلس لوحدكٌ حتمآ ستنزل دموعك ٌحنينُآ للآمسً
كم ودعنآ آشخآص سكنُو’ في قلوبنآ ..
وكمُ آفتقدنآ آشخآصُ لم يدع الزمنُ فرصه ُ لي تتذكر ملآمحهمُ


حنين المآضيُ ../ كم هو مؤلمُ هذآ الشعورُ

يعيشون في حُب ,
ويتعآهدون على الوفآء
ثم تهب ريآح " الفقد " ..
و تقتلع أحدهُم !
يغيبون يغيبون
وفجأه , و دون سآبـق إنذآر
يتدخل - القدر - فَ يلتقوا
لِ يكتشفو بعد كل هذآ ,
أن أحدهُم عآش عمراً ..
والأخر ] فاته العمر گَله [ !

’
ربيُّ إنيّ أسّألگ أنّ تريحَ قلبيّ وقلوب أحِبْتِيْ
ۆآنّ تصرفَ عنَّآ شْتآتّ آلعقلّ ۆ آلتفگيّر

ربَّي إنّ فيَ قلوبنآ [ أمَوراً لٱ يعَرفهآ سِواگ ] ,
فـَ حققّهآ لنآ أنگ سَمْيعٌ عَليِمْ ..

الذِي يبگي فِي أوقآتِ غَير ﻣ̲توقعّة
فهو إنسان يشعر بالألمِ
فابحَثِ فِي أعمًاقِه
رُبمَا وضعِتً يَدگ عَ الجرحً
و جعِلتهُ يصِرّخ !
...

ۈ الذيَ يضحًگ فِي المًوآقِفْ
الجديّة لا تستّفز برۈدهِ !
فاعلًم أنّه خَاب أمَلهُ فِي الگثير
فلم يعُد يفرِق بيّن الصِدق و الگذب !

و الذيّ يُتقِن إخًفاءْ أحِاسيسًه
بابتسامهِ فهوُ شَخصِ
يحَـﻣ̲ل ﻣ̲ن الگلامِ
ما لم يستوعبهِ أحدُ غيرهِ !

لاتندم على حسن تعاملك مع بعض الناس ،
فانت لكي تتقن التعامل مع الاسود
............... لابد ان تتدرب على مجموعة من الكلاب

علىُ ﺂلأرضُ ؛
قلوبُ تسّتحقُ ﺂنُ نجعلھّآ فيُ . .
¬ گوگبُ لوحدھآ ♥ ☇
گيُ لِٱ تلوُثھّآ قلووبُ بقيةُ ﺂلبشِر

سسسهرْ !

قِلَّةْ منآمْ وُ وُ وُ خآطِريْ ضآيَقْ ,’
عرفتْ شلون آلتعبْ ,’ لآجتْ معهْ
آعصصصآب مِنشدَّهْ ؟!
مَللْ ,’
حتَّىْىآ كرهتْ ( آلبوحْ )
وُ مآنِي لـ ( آلحكِي طآيِقْ )
مَآ فيني شئْ !
بسْ وجعْ قلبْ ,’
ممزُوج بِ آحسآس هآلِكْ ,’ !

( آحَلآمَنآ ) ,
هيَ آلمَكآنُ آلوَحييُدِ , آلذيً » لآتِزعَجنآ « فييَهِ ..
تطِفلآتَ آلأخرَيينُ

إذا غلط عليَك شخص ب بِكلآم لآ يليق بك ..
فلآ تحزن !.. بل إبتسم
لأنه قد وفَر عليك عنآءإكتشاف شخصيته ..~

ڵآ ٺنخدِع ب مِنظر آڵنآإآسَ يآخۈۈڪَ . . !

شف آڵبح‘ـر شڪَڵـہ || حڵۈ || بسَ آنـہ مِآإڵح . .!

اتى الليل وحاان هدووء المشااعر وسكوون القلب

اتجهت الا وسادتي كعادتي كل ليله لي اانام

فااجد الافكار تعيق نومي لاادري الا متى اظل افكر باانااس رحلوا

لااجد طريقه ابداا بالتحدث فاتخيلهم جالسين معي في نفس المكان

واشتكي لهم بكل مايجول فخااطري
تاره اضحك وتاره انهر بالبكااء لانني اعلم انني اتحدث مع نفسي

واتخيل انااس لقد رحلوا
ولايمكن ان اراهم اظل اسرد يومياتي كاني اشعر بشخص يستمع اللي بكل انصات فااشتكيه الا بعض النفوووس
لااعلم لماذا يخبون خبثهم لي ويظهرون طيبتهم لاكنني اعلم

بانهم يطعنون فيني فااظل ابتسم لهم
واعاملهم ببياض قلبي احمل الحقد عليهم ثواني قليله لاكن لااقدر

ان احقد مثل حقدهم لان قلبي لايتحمل تجرع
سواد القلب كثييير هكذا تربيت وهكذا تعلمت التعامل بحياتي


لاكنني فالنهاايه ....


اضع راسي ع وساادتي وتهد نفسي بعد ماافضت بكل مافي قلبهااا
واغمض عيني لااتصنع النوم كي ارتااح قليل

رَبي ..
( قلبي ) يعّآني وَلكنه يَصمت !
يقَآبِل فِي حَيآته آنوآع شّتى مِن الآلمّ .. ولكِنه لَآ يتكَلمُ !
ينجَرح , ويُقآوم
ينكَسِر , ويُحآول
يبكِي وَلكِن ! (من دون صَوت )
رَبي : آنت آعَلم مِني بحّآلي . .
فَلآ تحرمِني مِن لّذة الفَرحه

ﺄقسَى جُرم نرتكِبہ
بِ حق ﺄنفسنآ هُۆ ː
[ ﺎلكِتمآن ] !
فَ كُل مَ نكتُمہ يظہر علىَ ﻣﻟﺂمحِنآ
تَذْبل ﺄعيننآ .. ﺗﺗﻟﺂشىَ ضحكآتُنآ ..
نفقد طعم ﺎلحيآھ .. ۆتخْتَنق ﺄرۆآحنآ

اختناق .. عندما تراودك الرغبة في البكاء أسبوعا و لا تبكي

خوفاً من أن تُـرى و تُـسأل / ما الـذي يُـبكيك ؟!

فتصمت لأنك لا تعلم إجابة سوى " مجرد اختناق ليس إلاّ "

هنآك فِئه من البشر ’
ترآهم سسعيدين دآئمآ !

- يضحكون معك
- يحملون همومك
- و ينسونك أحزآنك

و بعد أنْ يحلّ الليل ~
يقولون لك : [ تصبح على خير ]
و أنت تظنهم نآئمين !
و لكنهم هناك !
على طرف ٱلسرير
يشكون همّهم لـِ أنفسهم ”
و تبدأ » ذكريات قاسيه
بـ’ المرور في أذهانهم . .

غصآت حآرقه تملأ قلوبهم
و دموع تغرق وسآدتهم !
فـَ يدخلون في نوبات بكاء عميق
رغبه في ٱلتنفس بعد آلاختناق . .



فئه قويه جداً ! ولكن
قد تنهار في أية لحظه ..

لآ ملآمح صوْرْتي توْحي \ بخيرْ !
… وْلآ وْجوْ وْ وْ د ي :
يعگس وْجوْدي … هنآ !!
حتى وْجه [ مرْآيتي ,
ذ آ آ آ گ { آلگسيرْ }
… صآرْ يسأل !؟
” ليش مآ أحسگ [ أنآ ] . . ؟؟

ڷآإ إژيڎ ڜيئآ ؛ ښۈى { إژ ۈ إ إ حَ } ٽڜبهنيُ

أفهمهإ ؛ تفهمنيُ

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . ۈ ڪفى

كثير منا يدّعي المحبة ،
ناسيًا أن الحب لغة القلب لا لغة اللسان ،

أن أحبك لا يعني أنني أضعك يميني
و البشر يساري ،
بل أن أميّزك و أنت تتوسطهم

لن أناديك بحبيبي طوال الوقت
أو أجلس بجانبك مادمت بالقرب مني ..

فأنا أكتفي بسماع اسمي بصوتك
و رؤيتك بخير !
و لن أحبك لأنك جميل ،
بل لأني أراك بعيني الأجمل

- أنا أحبّك ... تعني أنا أحترمك ♥

* فلتكن قلوبنا في أيدي أمينة
فمن لم يستطع أن يُحب بنضج ليس مجبرًا
أن يتصدّق بنبضة تُحيي قلبًا آخر اليوم ؛ ليميته غدًا