يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ... < لا
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ... < لا
قصة معبره قراتها.. يرويها مغسل اموات ... قصة فراق
> >... مكتوب
> >
> >بها
> >فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ...
> >كانت صيغة السؤال غير واضحة ، والخط غير جيد...
> >سألت صديقي : ماذا يقصد بهذا السؤال ؟
> >وضعتها جانباً ، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ ...
> >
> > > ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...
> >
> > > أذن المؤذن لصلاة العشاء ...
> >
> > > توقفت المحاضرة ، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين ، طريقة
> >تغسيل وتكفين
> >
> >الميت عملياً ...
> >
> > > وبعدها قمنا لآداء صلاة العشاء ...
> >
> > > وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي
> >قررت أن
> >
> >استبعدها ، ظننت أن المحاضرة قد انتهت ...
> >
> > > وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ...
> >
> > > عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ...
> >
> > > ومضى السؤال الأول والثاني والثالث ...
> >
> > > هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ...
> >
> > > قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ...
> >
> > > لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث ...
> >
> > > جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب
> >مجموعة من
> >
> >أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ، شاركني
> >الغسيل ، وهو
> >
> >بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما دموعه فكانت تجري بلا
> >انقطاع
> > > وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...
> >
> > > ولسانه لايتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لاحول ولاقوة
> >إلا بالله
> >
> > > هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ...
> >
> > > بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ...
> >
> > > - إن الله أرحم بأخيك منك ، وعليك بالصبر
> >
> > > التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
> >
> > > ألجمتني المفاجأة ، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
> >
> > > - نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز أليّ من أخي ...
> >
> > > سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ...
> >
> > > - إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
> >المدرسة ،
> >
> >ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم ...
> >
> > > - كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ،
> >ثم نعود
> >
> >لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...
> >
> > > التحقنا بعمل واحد ...
> >
> > > تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ...
> >
> > > رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...
> >
> > > عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
> >الأحزان
> >
> >عندما نلتقي ...
> >
> > > اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...
> >
> > > نذهب سوياً ونعود سوياً ...
> >
> > > واليوم . توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
> > > - يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ...
> > > خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما ..
> > > أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...
> > > أنتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ...
> > > لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت
> >أنه سيهلك
> >
> >في تلك اللحظة ...
> > > راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...
> > > أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...
> > > وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...
> > > أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...
> > > فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ...
> > > وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ...
> > > سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...
> > > انصرف الجميع ...
> > > عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ،
> >وتقف عنده
> >
> >الكلمات عاجزة عن التعبير ...
> > > وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت اتأملها
> >، الوجه
> >
> >ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...
> > > نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...
> > > تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ...
> > > يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ...
> > > يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده
> >، بالأمس
> >كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ...
> > > انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ...
> > > رددت بصوت مرتفع :كيف مات ؟
> > > - عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ،
> >وعند صلاة
> >
> >العصر جاءت لتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على خديه
> >، رحمه
> >
> >الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ، وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه
> >راجعون
> > > - إنا لله وإنا إليه راجعون ، اصبر> واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه
> >مع رفيقه
> >
> >في الجنة ، يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم
> >أظلهم في
> >
> >ظلي يوم لاظل إلا ظلي ...
> > > قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...
> > > توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...
> > > لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...
> > > قلت في نفسي مستحيل : منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل
> > > أنزلناه في قبره ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ،
> >وأنا أردد ،
> >
> >يالها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً ، وجمعت القبور
> >بينهما
> >
> >أمواتاً ...
> > > خرجت من القبر ووقفت ادعو لهما : اللهم أغفر لهما وأرحمهما ،
> >اللهم واجمع
> >
> >بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك مقتدر
> >، ومسحت
> >
> >دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ...
> > > انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني
> >الدهشة ، لا
> >
> >إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت للشيخ وسمعت
> >هذه القصة
> >
> >المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ...
> > > وأخذت ادعو لهما بالرحمة والمغفرة
>>قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات
> >... مكتوب
> >
> >بها
> >فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان ... أثابك الله ...
> >كانت صيغة السؤال غير واضحة ، والخط غير جيد...
> >سألت صديقي : ماذا يقصد بهذا السؤال ؟
> >وضعتها جانباً ، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ ...
> >
> > > ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي ...
> >
> > > أذن المؤذن لصلاة العشاء ...
> >
> > > توقفت المحاضرة ، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين ، طريقة
> >تغسيل وتكفين
> >
> >الميت عملياً ...
> >
> > > وبعدها قمنا لآداء صلاة العشاء ...
> >
> > > وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي
> >قررت أن
> >
> >استبعدها ، ظننت أن المحاضرة قد انتهت ...
> >
> > > وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة ...
> >
> > > عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون ...
> >
> > > ومضى السؤال الأول والثاني والثالث ...
> >
> > > هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال ...
> >
> > > قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح ...
> >
> > > لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث ...
> >
> > > جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب
> >مجموعة من
> >
> >أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ، شاركني
> >الغسيل ، وهو
> >
> >بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما دموعه فكانت تجري بلا
> >انقطاع
> > > وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر ...
> >
> > > ولسانه لايتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لاحول ولاقوة
> >إلا بالله
> >
> > > هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً ...
> >
> > > بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب ...
> >
> > > - إن الله أرحم بأخيك منك ، وعليك بالصبر
> >
> > > التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
> >
> > > ألجمتني المفاجأة ، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
> >
> > > - نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز أليّ من أخي ...
> >
> > > سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه ...
> >
> > > - إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
> >المدرسة ،
> >
> >ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم ...
> >
> > > - كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ،
> >ثم نعود
> >
> >لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً ...
> >
> > > التحقنا بعمل واحد ...
> >
> > > تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين ...
> >
> > > رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن ...
> >
> > > عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
> >الأحزان
> >
> >عندما نلتقي ...
> >
> > > اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة ...
> >
> > > نذهب سوياً ونعود سوياً ...
> >
> > > واليوم . توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء ...
> > > - يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ...
> > > خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما ..
> > > أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله ...
> > > أنتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله ...
> > > لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت
> >أنه سيهلك
> >
> >في تلك اللحظة ...
> > > راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه ...
> > > أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه ...
> > > وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة ...
> > > أما الشاب فقد أحاط به أقاربه ...
> > > فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً ...
> > > وعند القبر وقف باكياً ، يسنده بعض أقاربه ...
> > > سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو ...
> > > انصرف الجميع ...
> > > عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ،
> >وتقف عنده
> >
> >الكلمات عاجزة عن التعبير ...
> > > وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت اتأملها
> >، الوجه
> >
> >ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته ...
> > > نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه ...
> > > تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً ...
> > > يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه ...
> > > يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده
> >، بالأمس
> >كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء ...
> > > انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه ...
> > > رددت بصوت مرتفع :كيف مات ؟
> > > - عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ،
> >وعند صلاة
> >
> >العصر جاءت لتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على خديه
> >، رحمه
> >
> >الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ، وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه
> >راجعون
> > > - إنا لله وإنا إليه راجعون ، اصبر> واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه
> >مع رفيقه
> >
> >في الجنة ، يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم
> >أظلهم في
> >
> >ظلي يوم لاظل إلا ظلي ...
> > > قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ...
> > > توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة ...
> > > لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً ...
> > > قلت في نفسي مستحيل : منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل
> > > أنزلناه في قبره ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ،
> >وأنا أردد ،
> >
> >يالها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً ، وجمعت القبور
> >بينهما
> >
> >أمواتاً ...
> > > خرجت من القبر ووقفت ادعو لهما : اللهم أغفر لهما وأرحمهما ،
> >اللهم واجمع
> >
> >بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك مقتدر
> >، ومسحت
> >
> >دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما ...
> > > انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني
> >الدهشة ، لا
> >
> >إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت للشيخ وسمعت
> >هذه القصة
> >
> >المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها ...
> > > وأخذت ادعو لهما بالرحمة والمغفرة
>>قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات
ملاك- عضو فضي
- عدد المساهمات : 918
تاريخ التسجيل : 20/07/2011
رد: يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ... < لا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رد: يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ... < لا
يعطيك العافية
بنــــــــت اليمــــــــن- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 1873
تاريخ التسجيل : 06/09/2011
رد: يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ... < لا
نورتووووووني
ويشرفني مروركم
ويشرفني مروركم
ملاك- عضو فضي
- عدد المساهمات : 918
تاريخ التسجيل : 20/07/2011
رد: يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ... < لا
سبحان الله
قمه في الروعه
الله يرحمهم برحمته ويسكنهم فسيح جناته
تسلمي ملوكه
قمه في الروعه
الله يرحمهم برحمته ويسكنهم فسيح جناته
تسلمي ملوكه
معانده جروحي- فراشة المنتدى
- عدد المساهمات : 4181
تاريخ التسجيل : 28/06/2011
الموقع : في قلب من يحبني
مواضيع مماثلة
» هل يوجد احد في الجنـــــــه الان؟؟
» متى تحس ان الدنيا لا تساوي شي !!!
» سلام على الدنيا اذا لم يكن بها!.!
» غريبة هي الدنيا ...
» غريبة هي الدنيا
» متى تحس ان الدنيا لا تساوي شي !!!
» سلام على الدنيا اذا لم يكن بها!.!
» غريبة هي الدنيا ...
» غريبة هي الدنيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى